احتفلت اسرة الجذالين بمدينة الافلاج بأسر الكثران بالملتقى الثالث
أكمل الجذالين استعداداتهم منذ وقت مبكر .... وجهزوا قاعة
الاحتفال من قبل ظهر يوم الخميس 30 ذو الحجة ...وقبل المغرب
بقليل توافد كثران الحريق إلى قاعة الاحتفال ... ليكونوا في استقبال الضيوف ...
الحفل الخطابي :
بدأ الحفل الخطابي بتقديم الدكتور عبدالله المفلح الجذالين بمقدمة
ترحيبية بالجميع ... ثم استهل
بقرآن كريم قرأه الشيخ عمر المفلح الجذالين...
بعد ذلك ألقى فضيلة الشيخ سعود بن محمد المفلح الجذالين مستشار
معالي رئيس ديوان المظالم
كلمة الجذالين الترحيبية بأسر الكثران...
ثم جاء دور الشعر الفصيح حيث ألقى الأستاذ عبدالعزيز الفالح
الجذالين قصيدة صفق لها الجميع ... رحب فيها بالحضور وأن الأفلاج
تزينت وفرحت بقدوم أبناء العمومة لها ... وتحدث عن كثير من
أمجاد الكثران وشخصياتها ..
ثم ألقى فضيلة الشيخ عبدالله الفالح الجذالين كلمة رحب فيها
بالحضور وتشرف الجذالين بتنظيم هذا الملتقى .. ثم ذكر فيها
بأهمية محاسبة النفس ونحن على مشارف عام هجري جديد.
ثم جاءت كلمة سليمان بن محمد العجاجي ألقاها نيابة عنه ابنه
محمد بن سليمان العجاجي.
ثم ألقى المهندس عبدالله بن حمد الكثيري قصيدة فصيحة نالت
استحسان الحضور.
ثم قدم فضيلة الشيخ محمد بن عبدالرحمن الدعيج كلمة شكر فيها
الجذالين على تنظيمهم الملتقى الثالث.
ثم ألقى الشاعر العم ناصر بن عبدالله المريس قصيدة صفق الحضور لها .
ألقى بعد ذلك أمين مجلس التنسيق والمتابعة الأستاذ عبدالرحمن بن سعد العجاجي كلمة المجلس وقد بين فيها اهمية المجلس ودوره في خدمة أسر الكثران والتنسيق فيما بينهم.
ثم جاء دور قصيدة للشاعر حمد الدعيج (نديم كميت)
أشاد فيها بتنظيم الحفل وحضور الكثران ..
ثم ألقى سعادة العقيد حسين بن علي النجران الكثيري.
كلمة نوه فيها بأهمية أن يكون هناك مفوض من كل أسرة ليكون
متحدثا باسمها في القضايا المهمة.
ثم ألقى الشاعر محمد بن حسين الكثيري قصيدة عصماء أنصت لها
الجميع وصفقوا ...
ثم كلمة للعميد سعود بن محمد الكثيري
ثم ألقى الشاعر عبدالله بن ابراهيم اليحيان قصيدة نالت استحسان
الحضور وتصفيقهم.
ثم ألقى الأستاذ عبدالعزيز الحنيشل السديري كلمة بهذه المناسبة شكر فيها المنظمين ...
ثم قصيدة للشاعر فهد بن حسين الكثيري صفق لها الحضور ...
ثم ألقى الشاعر إبراهيم العواد (ابوعمر) قصيدة نالت الاستحسان والتصفيق
ثم قدم الشاعر عبدالعزيز بن راشد الدخيل الجذالين شيلة من شعره صفق له الحضور.
ثم ألقى الأستاذ إبراهيم بن صالح العواد. (ابوريان)
كلمة إدارة منتدى الكثران (الراعي الإعلاميللملتقى 3)
وبعد ذلك كرمت أسرة الجذالين الراعي الإعلامي للملتقى حيث قدمت
درعاً لأعضاء مجلس إدارة منتدى قبيلة الكثران في المملكة العربية
السعودية
كما قدمت شهادات شكر وتقدير للمراقبين في منتدى قبيلة الكثران الرسمي بالمملكة العربية السعودية .
وفي نهاية الاحتفال أقيمت العرضة بقصيدتين
الأولى: من شعر محمد بن ناصر الكثيري (أبو نايف)
والقصيدة الثانية من شعر محمد بن حسين الكثيري وغالب الدعيج.
العشاء.
الختام.
مقتطفات من الملتقى :
كان حضور الكثران وتفاعلهم كبيراً مع هذا الملتقى حيث زاد عدد الحضور عن 800 ...
بعض الأسر جاءت في باص (VIP)
وزعت على الحضور مطبوعات متعددة :
سيرة تاريخية بعنوان (همة شاب من نجد) تحكي قصة انتقال الشيخ
دخيل بن جذلان من الحريق إلى الأفلاج
كما وزعت نسخ من مجلة منتدى قبيلة الكثران السنوية.
والمجلة السنوية لكثران الحريق.
ومن أهم نتائج الملتقى جدولة مواعيد الملتقيات للسنوات القادمة
عام 1431 هـ عند العجاجات
عام 1432هـ عند كثران الحريق
عام 1433هـ عند كثران ضرية
عام 1434 هـ عند الزامل
واليكم بعضً من صور الملتقى
وصول اسرة العواد بعد المغرب
علي الشايع العواد ابوزياد وعبدالله بن محمد العواد ابومحمد
ابوحاتم مع الشيخ محمد الدعيج والاستاد دعيج الدعيج من مرات
العرضة النجدية
الشاعر محمد بن حسين وشاعرنا ابراهيم العواد ابوعمر]